تتكيف بعض النباتات أكثر من غيرها لمقاومة الجفاف، وهي النباتات التي لا تحتوي على مسام على الجهة الخارجية للأوراق، والتي تحتوي على بشرة شمعية غليظة، يجنبها ذلك حدوث تبخرالكثير  (بالرشح) للوجه المعرض مباشرة للشمس، وهي نباتات تحتوي على أقل عدد من الأوراق (نذكر على سبيل المثال النباتات الشائكة والصبار...)، هي أيضا مجموعة من النباتات تنتمي إلى أحاديات الفلقة مثل الذرة  والقصب .. وتمتلك نظام أيض يتكيف مع الضوء القوي. يمكن اقتراح بعض النشاطات: - توضح أن النباتات تبخر الماء (مثل وضع كيس من البلاستيك الشفاف حول النباتات المعرضة للشمس) – ملاحظة ومقارنة الأسطح الداخلية والخارجية للأوراق، مشاهدة مجهريه باستخدام جهاز غير مكلف، ميكروسكوب جيب يكبر من 40 إلى 100 مرة ( متغير النقد) – إجراء تجارب تسمح بمقارنة ردود فعل بعض النباتات المألوفة في ظروف أقوى من الجفاف (إنبات يليه ري كل أسبوع أو كل 15 يوم ..) – تسمح بعض مشاهدات الطبيعة بإثراء المنهج: البحث في غابة أو مرعى عن الأماكن الأكثر عرضة لأشعة الشمس والجفاف وتدوين خواص النباتات التي تعيش فيها. – مقارنة أوراق الأشجار العليا والسفلى (دائما أكثر تيبساً وغنية بالأصباغ) – مقارنة النباتات الحية على سطح الماء مع التي تحيا على منحدر جاف ...- يمكن في النهاية عمل حديقة بالمدرسة حيث تختلف ظروف الجفاف فيها من مكان لأخر (حصى وحوض صغير..)